قوارير المياه المعدنية البلاستيكية و الامراض الخطيرة ، د. جنة خداده
قوارير المياه المعدنية البلاستيكية و الامراض الخطيرة
هل من الممكن أن تؤدي إلى الإصابة بالسرطان ؟ نعم ، و لكن في حال سوء استخدامها .
قوارير المياه سواء الكبيرة والصغيرة يستهلكها الناس يوميا دون دراية حول طرق الاستخدام الآمن لهذه العبوات بسبب قلة التوعية والإرشاد
على الرغم من وجود كثير من الدراسات التي تثبت و تربط سوء استخدامها و المخاطر الصحية التي ممكن ان يتعرض لها أولئك الناس كأمراض السرطان .
كيف يكون سوء الاستخدام ؟!
القوارير الكبيره تحتوي على مادة البيسفينول
و القوارير الصغيرة على مادة البولي ايثيلين لذلك يجب استخدام هذه القوارير لمرة واحدة فقط وان اعادة استخدامها يترتب عليه نمو بكتيري محتمل و قد ترتحل هذ المواد الكيميائية الى جسدك و تسبب السرطان 😔🤔🤔🤔يعني بالعامي لما تفتحون بطول الماي اليديده و يخلص الماي منها ما اخليها عندي و ارجع اترسها ماي و ارد استخدمها لا خلاص طبعا ارميها و ما ارد استخدمها مثل اللي يصير بكثير من البيوت لعدم الدراية بالمخاطر او بعض المطاعم
ديروا بالكم من اللي يعبي العصاير ببطول الماي الصغيره و الكبيره بعد ما يفضي الماي اللي فيها و هالشي وايد شائع عدل كلامي ؟! ما ينفع هالبطول للاستخدام لمره واحده فقط و متى ما خلصت ما ارد امليها بأي شي ثاني سواء ماي او عصاير ⛔️❌⛔️😔
لان بكل بساطة المواد الكيميائية اللي فيهم تنتقل عند استخدامك المتكرر لنفس القاروره بعد ما يخلص الماء اللي فيها و تسببلك امواض خطيرة و منها السرطان فندير بالنا مره وحده و اركي العبوة ✅✅✅✅
ثاني شيء مهم
عندما تتعرض هذه القوارير لحرارة عالية او للشمس بشكل مباشر لساعات لا يجب عليك شربها لان كذلك المواد تتفاعل و تنتقل من الماء لجسدك و تخلص منها بدلا من ان تشربهابالعامي 😃 مو تخلي بطل الماي بالسياره بالجو الحار او اي مكان و يصير الماي حار فيها و تشربها لا خطر على صحتك وايد هالشي ❌⛔️❌❌ .
تراكم المواد الكيميائية الموجودة في هذه القارورات من سوء استخدامك لها في جسمك بشكل متكرر يجعل جسمك غير قادر للتخلص منها و يؤدي هذا إلى التأثير على الدماغ و زيادة احتمالية التعرض للسرطانات و خاصة سرطان الثدي فنشرب منها بس نراعي استخدامها الصحيح ✅
د. جنة خداده 😊 .
منو فيكم بس يفضى بطل ماي الصحه يرد يعبيه مره ثانيه و يستخدمه او يخليه بالسياره و يصير حار و يشربه ؟؟!؟!!!!
🤔🤔🤔
--------
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق